شكلت شراسة الموجة الثانية من انتشار فيدوس كورونا ابرز التحديات للمنظومة الصحية في موريتانيا ، حيث تثير جدلا وتساءلات حول القدرة على التعامل مع اتساع الاصابات وخاصة الحرجة منها .
وكانت موريتانيا قد شهدت موجة غير مسبوقة منذ انتشار الجائحة عبر العام ، حيث اتخذت السلطات الاجراءات اللازمة من الجانبين الوقائي والعلاجي.
وأعلن عن إجراءات احترازية ملزمة جعلت الليل والنهار لباسا ، تم الالتزام بها رغم ما سببته من انعكاسات سلبية ، على الحياة المعيشية والحركة التجارية ومصادر تحصيل لقمة العيش .