كشف فنان ومصور فوتوغرافي محترف في مجال التدقيق في الصور وملما بمعرفة الرسم و الفنون التشكيلية النقاب عن حقيقة الصورة التي انتشرت كالنار في الهشيم عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
والتي تداولها النشطاء على انها لشباب موريتانيين "ذكور" يتشبهون بالنساء، من خلال استعمالهم لبعض مساحيق التجميل، ليست كذلك.
وقال الفنان الذي فضل عدم كشف هويته.. إن الصورة تعود بالفعل لفتيات تقلدوا وضع عمامات على رؤوسهن وليسوا رجالا موضحا ان للصورة معاني اكثر دلالة يمكن التطرق اليها من خلال قراءة النص الذي ترمز له وفك طلاسم العبارة .