لاتزال تداعيات التسريب الجنسي الأخير لفتاة موريتانية من أسرة محافظة تلغي بظلالها علي المستويين الوطني والإجتماعي.
فبعد إطلاق سراحها وعدم متابعتها قضائيا لا يزال أهالي الفتاة وأقاربها يريدون معرفة مسرب الفيديو وكذالك دوافع الفتاة الي تسجيل هذ الفيديو المخل بالشرف.
وقد صرحت الفتاة أنها ترتبط بشاب وعده بالزواج وأنه سيرسل أهله قريبا من أجل خطبتها.
وطلب منها أن ترسل له فيديو بإعتباره زوج المستقبل وقد صدقت المسكينة رواية الشاب وقامت بتسجيل الفيديو الذي تم تداوله مؤخرا.