تخيل رموش اعين وزراء وأطر ووجهاء الشرق الموريتاني وهم يتفرجون على بذاءات ما وصف باحد اعوان النظام القائم وهو يشتم منشأهم ومجتمعاتهم.

تخيل تثاؤب جنرالات الشرق وضباطه وهم يُصغون إلى جيل جديد من رجال الاعمال نفخ النظام من اموال الشعب في مؤخراتهم حتى انتفخت اوداجهم فقذفوا بسمومهم نحو الشرق واهله.

تخيل ونحن العامة إذ نستمع إلى هجاء علج عريض الهيئة لعامة الشرق وسكانه ، فنصب اللعنات على قادتنا ووجهائنا وقد بلغ بنا خنوعهم وخضوعهم إلى مستوى سواء فيه العاكف والبادي.

كشفت بعض المصادر عن غياب الرقابة الأمنية اللازمة على شاطئ المحيط قبالة فندق "الأحمدي" بمقاطعة السبخة، حيث ينتشر الإدمان على المسكرات في محيط القاصرين، الذين ينتقلون إلى هناك من مختلف مناطق العاصمة نواكشوط.

يُنتظر أن يصل بين الحين والآخر أفراد العصابة بعد أن اكتملت التحقيقات التي قادتها الشرطة، وشملت عدة أشخاص.

ومن بين المتهمين دركي، وعنصر امن طرق سابق وكلهم أصحاب سوابق عدلية وفق ما أكده التحقيق.

وأغلقت الشرطة الطرق المؤدية للمحكمة الجنوبية، ونشرت أفرادها معززين بجدارات حديدية تحسبا لأي ردة فعل.

وقد تجمهر العشرات من المواطنين ومن أهالي الشهيد ولد برو، وطالبوا بالقصاص، وبتحكيم الشرع والقانون.

ذكرت مصادر بالغة الاطلاع أن الجمارك بمطار دبي بالإمارات العربية المتحدة كانت قد عثرت قبل شهر و نصف على مبلغ 36 مليون دولار و كمية معتبرة من الذهب بحوزة النائب البرلماني الموريتاني سيدي محمد ولد بوه المعروف بصلاته الوطيدة بالرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز و حرمه تكيبر بنت أحمد.

و حسب المصادر فإن سيدي محمد ولد ابوه رفض فتح حقائبه التي تحوي كمية الذهب، مؤكدا أنه تمت معاينتها من خلال مرورها على جهاز “اسكنر”، و متحججاً بحيازته جوازا دبلوماسيا.

يتجمهر جمع غفير من المواطنين أمام محكمة ولاية نواكشوط الجنوبية،تقوده أسرة الشاب يوسف ولد لمام الذي كان قد قتل خلال السنة المنصرمة في عرفات، ويطالب الجماهير محكمة الجنايات التي سيمثل أمامها اليوم منفذوا عملية القتل بالقصاص فيهم.

وتجلس محكمة الجنايات اليوم الثلاثاء في جلستها الخامسة وهي آخر جلسة في أولى دورة لها خلال السنة الجارية 2019، ومن المنتظر أن تنظر المحكمة في ثلاث ملفات يتعلق كلهم بجرائم قتل.

ومن ضمن المتهمين الذين سيمثلون:

الملف الأول ويشمل:

أعل الشيخ ممادو جالو،محفوظ.

الملف الثاني:

آمالدو جاللو،عبد الرحمن يي،آمنة جاللو

كشف مصدر اعلامي عن تسجيل صوتي لكمال ولد محمدّو ، عرفته ، بإبن عم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز و أحد الرجال المتنفذين في حكمه و هو يتحدث فيه عن إدارة البلاد (موريتانيا) و تسييرها من طرف “أهل آدرار”، مؤكداً أن الأمر سيظل كذلك.

و قال كمال إنه حتى لحظة حديثه “فإننا نحن أهل دارار هم من يديرون البلاد”، معلقا “لا ينخدع أحد.. فما دامت تكيبر (زوجة الرئيس عزيز) تجلس الرئاسة ، و ما دمت أنا صديق ولد عبد العزيز و يستمع إليّ فسيظل أهل أطار هم من يتحكمون في هذه الدولة” و طمأن ولد محمدّو متحدثه قائلا “rassure toi” (أي أطمئن).

طالبت عائلة ولد برّو القضاء الموريتاني بالقصاص حدّا من منفذي عملية اختطاف وقتل وحرق ابنها محمدو، وذلك وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية وللقانون الموريتاني، وحيث أن العديد من دول العالم تطبق عقوبة الإعدام.

وقال محمد الأمين ولد محمد السالك ولد برّو، وهو عمّ القتيل، إن العائلة تثق في القضاء وتطالب بحقها في القصاص، لافتا إلى أنه سيشكل ردعا للمجرمين في ظل انتشار جرائم القتل خلال الفترة الماضية.

كشف مصدر أمني لموقع "صوت" النقاب عن خلفية شاذة لأحد عناصر العصابة الاجرامية التي قتلت الشاب محمدو ولد برو.

وأوضح المصدر ان ابراهيم ولد لدهم كان سابقا عنصر من تجمع امن الطرق المعروف لدى العامة ب(مسقارو) قبل ان يتم طرده لسلوكه الشاذ وتعامله الغريب مع مسئولي الدولة .

وسبق لولد لدهم ان أوقف سيارة الرئيس الموريتاني الراحل اعل ولد محمد فال بنقطة تفتيش ، ولما تعرف عليه ، أساء إليه بكلمات نابية.

وقد نقذ ولد لدهم عدة عمليات سطو أبرزها السطو على محطة وقود قرب نادي الضباط ، والسطو على اسرة تحت التهديد بالسلاح ، ومصادرة هواتف ذكي ومبالغ مالية معتبرة.

جرى تداول صور لقاعة الاجتماع التي انعقد فيها اجتماع الرئيس محمد ولد عبد العزيز باللجنة المؤقتة لتسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية التي يرأسها الوزير سيدنا علي ولد محمد خونا .

وخلال هذا الاجتماع كانت صورة رئيس الجمهورية في الخلفية فوق مكتبة القاعة بينما اختفت الصورة اثناء الاجتماع الذي عقده مرشح الحزب للرئاسيات وزير الدفاع محمد ولد الغزواني

وجاء اجتماع ولد الغزواني باللجنة يوم السبت بعد احتماع الرئيس بها.

عُثر الليلة البارحة على جثة مواطن موريتاني مرمية قرب المركب الجامعي بنواكشوط.

وقد عاين وكيل الجمهورية الجثة رفقة أفراد من الشرطة.

وعثر على الجثة بالقرب من ملتقى طرق "أبراد" على طريق نواكشوط-نواذيبو.

ونقلت الجثة عبر سيارة إسعاف للمستشفى للتشريح وتحديد سبب الوفاة.

ولم تتضح حتى الساعة الظروف التي توفي فيها الضحية.