أصيب عدد من طلاب جامعة نواكشوط بجروح اليوم الأربعاء إثر تفريق الشرطة مظاهرة طلابية نظمها الطلاب أمام مركز الخدمات الجامعية للمطالبة بتحسين خدماته، فيما تم توقيف بعض الطلاب.

ونقلت الاخبار عن الأمين العام لـ"الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا" المصطفي سيد أوبك، قوله ، إن عدد الإصابات بلغ سبعة منها ثلاثة وضعيتهم حرجة.

أعلن موظفين يعملون منذ قرابة عقدين من الزمن احتجاجهم على تعيين أشخاص من خارج الإدارة في مناصب أعلى منهم.

ويقول العمال الذين وقعوا رسالة الاحتجاج إن التعيينات التي أجريت بداية الأسبوع الجاري تجاوزت معايير الكفاءة، وهمشت أصحاب التجربة، وألغت كل المعايير الموضوعية والأخلاقية في التعيين.

ودعا الموقعون الإدارة للتراجع عن القرار، واحترام القوانين والنظم، والأخلاق المهنية، وتقدير التجربة والمهارة.

ومن بين الموظفين الذي وقعوا الرسالة تضامنهم معهم:

- محمد سيدي محمد ولد ببكر – اقتصادي.

- يمهل ولد الحضرامي – اقتصادي.

- آمنة بنت عبد الجليل – اقتصادي.

أكدت بعض المصادر عن طي ملف عصابة نجلي "جنرال و"برلماني"، تم اعتقالهما الأيام الأخيرة بعد قيامهما رفقة آخرين بالهجوم على مواطن داخل سيارته ومطاردته ومن ثم تهديد عناصر من "تجمع أمن الطرق"بالسكاكين بتفرغ زينه.

كشفت مصادر شبابية النقاب عن اقصاء 60 شابا بطرق تقليدية معروفة من مسابقة امتحان المستشارين القانونيين في عملية تحايل متقنة من طرف الوظيفة العمومية أو لجنتها للمسابقات ومدرسة الادارة .

ولا يبدو الاجراء مثيرا أكثر مما تُثيره الطريقة التي ابتدعتها الاطراف لحرمان 60 مشاركا ، وسد باب تكافؤ الفرص بين ابناء الوطن الذي يراد له ان يكون واحدا ، في الوقت الذي مازالت مؤسساته تشكل العقبة الاساسية لتحقيق ذلك.

فقد تلقينا في موقع "صوت" معلومات من احد المتضررين قال فيها:

أقدمت المدرسة الوطنية للإدارة و ووزارة الوظيفة العمومية ممثلة في اللجنة الوطنية للمسابقات على إقصاء 60 شاب.

أصدر المدير العام للأمن الوطني الفريق محمد ولد مكت  الإثنين 18 مارس 2019  مراسلة إلى جميع المديرين المركزيين و الجهويين للشرطة، و قادة تجمع حفظ النظام، و جميع مفوضي الشرطة الوطنية تقتضي باشعار مجموعة من عناصر الشرطة بالعقوبات المتخذة ضدهم، و إيقافهم عن العمل، و تسليم أسلحتهم الفردية،و بطاقاتهم المهنية ،و زي الشرطة الذي يلبسونه.

و شملت هذه العقوبات المتخذة من طرف مجلس التأديب بتاريخ 30 أكتوبر 2018 تسعة وكلاء، و رقيب واحد من الشرطة حسب الوسط هم :

أولا : تخفيض الرتبة: رقيب شرطة أول محمد فال ولد أعل

ثانيا: الفصل بدون الحقوق في المعاش

الوكلاء:

أفاد مصدر اعلامي ان دكتورة تدعي فضل شاهدت في مستشفى الشيخ زايد، سيدة أمام صيدلية المستشفى أثارت أنتباهها ،وعندما ذهبت لمعرفة ما تقوم به ، وجدت أنها تحاول قتل رضيعة ولدت يوم الخميس الماضي،عن طريق ملئ فمها بالقطن ووضع لاصق عليه.

وقد نجحت بفضل الحاضرين في تخليص الرضيعة الظاهرة في الصورة وتغذيتها وقد تم القبض على السيدة.

الاخباري

أوقفت الشرطة في الرياض 2 التابعة للإدارة الجهوية لأمن ولاية نواكشوط الجنوبية سيارة من نوع أفنسيس خضراء تحمل رقم:7833AV اشتبهت في سرقتها، يقودها شاب قدم للشرطة نفسه أنه يدعى محمد المختار ولد أحمدو ولد خطري وان السيارة لوالده مورد قطع غيار للسيارات في لكصر، وأنه دخل المنطقة في زيارة لأقارب له بحي "بوتين جمبو".

الشرطة بعد التحقق من السيارة تأكدت من سرقتها، خاصة بعد ضبط بعض الأدوية الخاصة بمرضى السكري في صندوقها الخلفي.

قدم وزير المالية رؤية الحكومة الموريتانية حول ديون الشيخ الرضي واصفا إياها بالقانونية ، ومعتبرا ان معاملاته التجارية تجري بتوافق وتراضي الاطراف في عمليات لا دخل للسلطة فيها في غياب أي شكوى من احد الطرفين.

تسارعت الاحداث بعد ذلك في إثارة ديون الشيخ الرضى لتتحول إلى عملية احتيالية منظمة ومعانات شعب تمت مصادرة ممتلكاته دون حق ، بعدما كانت الدولة تحتج بالتراضي والتوافق.

الآن وقد وصلت الشكاوي باب القصر الرئاسي ، وبلغ السيل الزبى ، فما آن للسلطات ان تغير رأيها ووتتدخل لانصاف المواطنين؟.

كشف منتخب موريتاني لموقع "صوت" عن تعرضه لمشاكل نفسية ضمن مجموعة من رجال الاعمال والمنتخبين بسبب تغيير المواقف طبقا للاشارات الواردة من مركز القرار.

وأوضح المنتخب ما اسماه "ترقيص" تعرضت له مجموعة كان من ضمنها ، حيث تمت الاشارة إلى المأمورية الثالثة فحشدنا لها يقول النائب ، وأذنا بها في الناس فبدءوا الاقبال عليها وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق ، وعلى مرمى حجر من تحقيق النجاح اعلن الرئيس رفضه تغيير الدستور ، ونيته ترشيح ولد الغزواني ، وهو ما غيب معظمنا عن المشهد السياسي.! .

أودع قاضي التحقيق في الديوان الثاني بمحكمة ولاية نواكشوط في وقت متأخر من ليلة البارحة جميع عناصر العصابة المشمولة في ملف جريمة قتل الشاب أحمدو ولد برو إلى السجن المدني بمقاطعة دار النعيم في ولاية نواكشوط الجنوبية.

وكانت الشرطة الموريتانية قد انهت التحقيق مع العصابة المتهمة بقتل الشاب محمدو ولد برو، لتكتشف خيوط عديدة في هذه الجريمة التي كانت غامضة، ونجحت الشرطة في فك لغزها ووضع اليد على مرتكبيها وكذلك على شركائهم والمتواطئين معهم سواء بالتستر أو توفير أداة ارتكاب الجريمة.

فهذه العصابة وصل عدد أفرادها إلى تسعة عناصر، بعد تعميق البحث في قضيتها وفي الجرائم التي إرتكبتها.