بدأت القصة عندما كانت الفتاة تسير في أحد الشوارع قادمة من منزل جدتها في اتجاه منزل أهلها .
حيث فاجأها أحد أفراد العصابة من الخلف وقام بإغلاق فمها بيديه لكنها تمكنت من عض أصبعه مما أرغمه على رفع يديه للحظات استغلتها الفتاة في الصراخ حيث انسحب أفراد العصابة الثلاثة مهرولين قبل أن يتوقفوا فجأة عندما لاحظوا وصول رجل للفتاة المستهدفة وذلك من أجل الإيحاء بأنهم غير معنيين بالعملية .