كشف مصدر سكاني أن سيارة تحمل ركاب تم ايقافها من طرف عنصر من أمن الطرق يرافقه عامل يبدوا انه من محصلي سلطة التنظيم .
وقد نفى صاحب السيارة ان تكون سيارته للأجرة أو من نوع السيارات التي تمتهن التكسي، وهو ما دفع عصر الامن إلى سؤال احد الركاب الذي أكد ان السيارة للأجرة وأنه استغلها ليدفع المقابل ، وهو ضحط حجة السائق.
وبعد اعتراف السائق أنه تارة يحمل ركابا للمساعدة في ثمن البنزين ، تساءل عن الاتاوة ، قائلا أنه لا يمكن أن يدفع إتاوة لا يعلم ما هو المقابل أو الخدمة التي يتلقاها ، والتي تفرض عليه دفع إتاوة ؟، وأين ستذهب هذه الاتاوة؟.