يعرف مفهوم تناسخ الأرواح أو رجوع الشخص البشري إلى الحياة في جسد إنسان آخر، بأنه فكرة فلسفية ودينية، تبدو في الحقيقة كأنها أمر خيالي، لكن بعض العلماء يعتقدون بأنها مفهوم علمي بحت.

ومن بين أولئك العلماء، الدكتور إيان ستيفنسون، أستاذ الطب النفسي السابق في كلية الطب بجامعة فيرجينيا والرئيس السابق لقسم الطب النفسي وعلم الأعصاب، والذي كرس حياته المهنية في إيجاد أدلة على تناسخ الأرواح، حتى وفاته عام 2007.

ويدعي ستيفنسون أنه عثر على أكثر من 3 آلاف مثال على التناسخ خلال فترة أبحاثه المشتركة مع المجتمع العلمي.

يتساءل الكثيرون عما يحفز الخيال أثناء النوم ليجعلنا نرى الأحلام أو الكوابيس، حيث ما تزال هذه التخيلات الغريبة من بين سمات النوم الأقل فهما حتى الآن.

ويشار إلى أن أفكارنا يمكن أن تلعب دورا هاما في الليل، وتنعكس فيما نراه بأحلامنا، وفي أوقات أخرى، قد تتعلق هذه التخيلات بالتجارب التي مررنا بها خلال ساعات الاستيقاظ.

وتحدث الأحلام في مرحلة نوم حركة العين السريعة (REM)، أو في مرحلة نوم حركة العين غير السريعة (NREM)، ويشمل ذلك رؤية الكوابيس أيضا.

ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية يقول صاحبه: ما حكم مصافحة المصلين بعضهم عقب انتهاء الصلاة مباشرة؟

فأجاب دار الإفتاء قالة: إن المصافحة عقب الصلاة مشروعة، وهي دائرة بين الإباحة والاستحباب؛ لأنها داخلة في عموم استحباب التصافح بين المسلمين، وهو ما يكون سببًا لرضا الله تعالى عنهم، وزوالِ ما في صدورهم من ضيقٍ وغِلٍّ، وتساقطِ ذنوبهم مِن بين أكفِّهم مع التصافح؛ ففي الحديث: "إذا التَقى المُسلِمانِ فتَصافَحا وحَمِدا اللهَ عَزَّ وجَلَّ واستَغفَراه غُفِرَ لَهما".. رواه أبو داوود.

من العادات الشائعة في مجتمعنا تقبيل الطفل حديثي الولادة، تعبيرًا عن الحب والامتنان، لكن هذه العادة قد تسبب للطفل أمراضًا خطيرة وفق "مصراوي".

- أمراض الجهاز التنفسي تنتقل إلى الطفل عن طريق اللعاب.

- الأمراض الفيروسية التي يجب عدم الاستهانة بها؛ كونها تسبب ضررًا كبيرًا على صحة الطفل.

- الإصابة بالنزلات المعوية، حيث يتم انتقال العدوى من خلال التقبيل من شخص يحمل الفيروس، مثل مرض التيفود.

- إذا تم تقبيل الطفل من فم شخص مدخن يزيد من احتمالية إصابة الطفل بحساسية الصدر ومشاكل الجهاز التنفسي والربو.

- يتسبب تقبيل الكبار الحاملين لبكتيريا، في تسوس أسنان الأطفال.

لحقت لعنات فيروس كورونا حتى بهواة لعب القمار بمنطقة "ماكاو"، التابعة للصين، حيث أعلن رئيس السلطة التنفيذية فيها "هو يات سينغ" الثلاثاء، أن المنطقة ستغلق كل كازينوهات القمار التي تشكل عصب اقتصاد المنطقة لمدة أسبوعين، في إطار إجراءات الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.

وجاء قرار ماكاو المستعمرة البرتغالية السابقة، بعدما سجلت فيها إصابة عاشرة بالفيروس الذي أودى بحياة أكثر من 400 شخص من أصل عشرات آلاف المصابين في الصين القارية وانتقل إلى عشرين بلدا.

قصة حمل وإنجاب لا يصدقها عقل، حيث أنجبت امرأة هندية تدعى مانجياما يارماتي تبلغ من العمر 73 عامًا في ولاية أندرا براديش جنوب الهند فتاتين (توأم)، وسلّم الأطباء التوأم اللذين وُلدا عقب انهاء عملية أطفال الأنابيب المعروفة يوم الخميس قبل الماضى لوالديهما.

 وقالت الدكتورة أوما سانكار، طبيبة المرأة العجوز، لـ"بي بي سي تيلجو": "إن الأم والرضع في حالة جيدة منذ انهاء عملية أطفال الأنابيب".

حذر علماء في الولايات المتحدة الأمريكية، من تناول البصل أو طبخه إذا كانت فيه بقعة تعفن ولو صغيرة، لأنه يسبب تطور مرض السرطان.

أكد علماء المركز الطبي الأمريكي"Health Line"، على عدم استخدام حتى البصل المتعفن جزئيا في الطعام والذي بدأ تعفنه خلال عملية تخزينه، بسبب خطورته المميتة، وفقًا ل"روسيا اليوم".

ويقول العلماء، إن تعفن جزء من البصلة هو إشارة لوجود مركب الأفلاتوكسين aflatoxin، الذي في ظروف معينة يترسب على النباتات الورقية. وهذا المركب يظهر على السطح الخارجي للبصل أو تحته على شكل بقعة سوداء.

يستحب قتل كل ما فيه أذى من الحشرات، كالعقرب، والبرغوث، وذهب المالكية إلى الجواز لقول النبي صلى الله عليه وسلم، وقد سئل عن حشرات الأرض تؤذي أحدًا، فقال: «ما يؤذيك فلك إذايته قبل أن يؤذيك»، وقد ذهب الحنفية، والمالكية إلى جواز قتل الحشرات، لكن المالكية شرطوا لجواز قتل الحشرات المؤذية أن يقصد القاتل بالقتل دفع الإيذاء، لا العبث، وإلا منع حتى الفواسق الخمس التي يباح قتلها في الحل والحرم.

قدم رئيس الإكوادور لينين مورينو، الاعتذار عن تصريحات أشار فيها إلى أن النساء، يتغاضين عن المتحرش الجنسي إذا كان وسيما.

وقال رئيس الإكوادور، إن "الرجال دائما في خطر أن يوجه لهم اتهام بالتحرش".

وأضاف "النساء غالبا ما يبلغون عن حالات تحرش، هذا حقيقي، وإنه لشيء جيد أن يقدمن على ذلك" ولكنه أوضح أن النساء "غالبا ما يشعرون بالغضب من الأشخاص الدميمين" في حالات التحرش.

وأوضح مورينو إن "إذا كان الشخص وسيما..عادة لا تعتبر النساء ما حدث تحرشا".

وأضاف: "لم أقصد التقليل من شأن مشكلة خطيرة مثل العنف أو التحرش".

كعادتها، تمسك بيد والدتها في الشارع، دون العبء بتفاصيل الطريق، مطمئنة لأى تحرك بصحبة أمها، لتجد نفسها تسير في أزقة غير معتادة، بمسقط رأسها بقرية "الحواتكة"، مركز منفلوط بمحافظة أسيوط، حتى وصولهما إلى عيادة طبيب نساء وتوليد.

تبدأ خُطاها في التباطؤ، محاولةً فهم عبارة والدتها "أنتي كبرتي، ولازم تتطاهري عند الدكتور"، دون أن تدرك بما يحدث لها، غير أن شعور الأمان الملازم لها طيلة وجود أمها، بدأ في التلاشي تدريجيا.