قال العلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو إن ما يسمى اليوم بالديانة الإبراهيمية هي تجل من تجليات النظريات الإلحادية التي سبقتها، مردفا أن أصحابها يريدون أن يتمسكوا بأصل السماوية ويدمجون بين الديانات وفق هواهم.
وأضاف الشيخ الددو خلال محاضرة له مساء أمس "بجامع ابن كثير المعروف بمسجد ولد فتى" عن خطر الإلحاد بأن النظرية الإبراهيمية يريد أصحابها من خلالها أن تكون مزيجا بين الديانات الثلاث وبديلا عن الديانات السماوية، حيث سيقومون بنزع كل ما لا يوافق أمريكا.