أجرت قيادة أركان الدرك، مؤخرا، تغييرات في قادة وأعضاء فرق الدرك في عدد من المناطق.

ووفقا لموقع "ميادين" فقد جاءت التغييرات الجديدة على النحو التالي:

وليد ولد أحمدو عنصر مكمل فرقة الدرك في "حاسي75"

-براهيم ولد عبد الرحمن عنصر مكمل فرقة الدرك في "ألاك"

-المساعد الأول محمد ولد اجه قائد فرقة الدرك عند المعبر 55 بالعاصمة الاقتصادية نواذيبو

-المساعد الأول سيد محمد ولد محمد عنصر مكمل في أحد المكاتب بقيادة الدرك

-المساعد محمد يعقوب ولد أحمد مساعد ثاني لقائد فرقة الدرك المختلطة بنواكشوط

-المساعد أحمدو ولد فراح قائد لفرقة الدرك في لكصيبه2

أفادت مصادر متطابقة أن فرقة من الشرطة الوطنية اقتحمت البارحة نادي قمار بتفرغ زينة تابع لزعيم نوادي القمار وشبيكو.

ووفقا لذات المصادر فإن عملية الاقتحام أسفرت عن مجموعة من المعتقلين من بينهم امرأة ، فيما لم يتم القبص على زعيم شبيكو.

نقلت مصادر مقربة من ملف الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ، أن قطب التحقيق في مكافحة الفساد أبلغ هيئة دفاع الرئيس السابق، بأن إجراءات التحقيق تتطلب في الوقت الراهن بقاء ولد عبد العزيز تحت تدابير المراقبة القضائية، من أجل ضمان حضوره لجميع الإجراءات القضائية المتعلقة بملفه.

وأوضحت المعلومات المتطابقة، أن قطب التحقيق، قد أكد لهيئة الدفاع ضرورة بقاء ولد عبد العزيز في حدود العاصمة نواكشوط.

وتسود حالة من الاستغراب بين المهتمين بمستجدات الملف، حول اسمرار سجن الرئيس السابق في منزله، رغم تأكيد قطب التحقيق على ضرورة بقائه في حدود العاصمة، وليس بين أربعة جدران.  

تمكنت دورية للحرس الوطني من القبض على شخصين من أصحاب السوابق في قطاع (ديسق) بنواكشوط الجنوبية.

وبحسب أطلس انفو، فإن الشخصين هما شابين أحدهما من مواليد 2005 بمقاطعة الميناء ويدعى "لمات"، والآخر من مواليد 2003 في مقاطعة تفرغ زينة ويدعى محمد سالم.

وأضافت المصادر أن الدورية ضبطت الشخصية خلال ممارستهم السطو على المارة في الشوارع الفرعية وبحوزتهم هواتف وسلاح أبيض (سكين) وبعض من أوراق "رزيلا".

أكدت مصادر مطلعة، أن عدد السماسرة الذين تم توقيفهم من طرف الشرطة ارتفع إلى ستة أشخاص على الأقل.

وكانت الشرطة الموريتانية قد أوقفت خلال الساعات الماضية المزيد من سماسرة القطع الأرضية، وباشرت التحقيق معهم، فيما لم تتكشف تفاصيل القضايا التي توقيفهم جراءها.

ومن بين من تم توقيفهم ليلة الجمعة رجل الأعمال وسمسار الأراضي الحسن ولد احمتي.

منع منقبون عن ‎الذهب، شركة “أميرال ماينينغ” الروسية من الحفر في الشكات، بمنطقة امجيحدات أقصى شمال شرقي ‎البلاد.

وحسب مصادرنا، فإن الشركة كان من المفترض أن تشرع في الحفر أول أمس (الأربعاء) ، حيث دفعت بآلياتها بكل شهية، لاستخراج ما في باطن الأرض من المعدن الأصفر، إلا أن المنقبين وقفوا لها بالمرصاد ومنعوها من الحفر.

وتشكل هذه المنطقة أهم تواجد للتنقيب الأهلي، حيث تشهد إقبالا من المواطنين، ويتم التنقيب فيها بوسائل تقليدية.

قتل رجل يدعى مولود ولد سيدي محمد لوليد موريتاني الجنسية، هو وزوجته رميا بالرصاص من قبل مجهولين، وقالت مصادر من عين المكان أن الحادثة وقعت في قرية حاسي اولاد أسليمان في الحدود المالية الموريتانية.

وقد وقعت جريمة القتل الليلة قبل البارحة والأسرة في فراش النوم.

وتشهد الأراضي الشمالية في جمهورية مالي حالة انفلات أمني تفاقم بشكل كبير منذ 2013.

أصدر المدير العام للشركة الوطنية للمياه مذكرة داخلية دعا من خلالها رؤساء المراكز لإبلاغ جميع العمال غير الرسمين المسجلين عند وكالتي آموز والبركة بقرار فسخ التعاقد معهم.

وأعلنت الشركة الوطنية للمياه فسخ التعاقد مع كافة العمال المسجلين عند الوكالتين، مؤكدة أن القرار سيكون ساريا بعد ثلاثة أشهر من تاريخ إعلانه.

ودعت إدارة المصادر البشرية، في بيان صادر اليوم الجمعة، وأضافت الإدارة أنها ستوقع مع كل عامل يشغل منصبا مهما بالنسبة للشركة عقد أداء خدمة لمدة ثلاثة أشهر، يتم عند نهايته تقييم الأداء، وبناء عليه منحه عقد عمل غير محدود أو الاستغناء عنه.

افتتحت المحكمة الخاصة بجرائم الفساد صباح أمس الخميس دورتها الجنائية الأولى لهذا العام .

وبحسب المراقب المهتم بالشؤون القضائية، فإن أفتتاح الدورة جاء للنظر في 5 قضايا تتوزع بين الاختلاس والتحايل ،ويتعلق الامر بالملفات التالية:

- ملف صونلك ويتهم فيه امين الصندوق   السابق بمركز انواذيب / في الحبس الاحتياطي

- ملف صوملك ويتهم فيه ثلاثة موظفين بالشركة  من بينهم رئيس مركز جكني بالحوض الشرقي واثنين من معاونيه. /اثنين منهم في الحبس الاحتياطي والاخر في حرية مؤقتة

- ملف رشوة ويتهم فيه موظف باحد القطاعات الحكومية/ في حرية

أوقفت الشرطة ليلة البارحة رجل ألأعمال وسمسار الأراضي الحسن ولد احميتي، فيما لم يكشف عن خلفية التوقيف.

ويتزامن توقيف ولد احميتي مع حملة لوزارة الإسكان وتحذيرات من  بيع أراضي غير شرعية.