في السابع عشر من شهر سبتمبر سنة 2019، أي قبل أشهر من الآن، شاركت في اجتماع جهات التمويل الخاص بمتابعة تنفيذ التزامات الممولين لصالح مجموعة دول الساحل الخمس، وهي الإلتزامات المعلن عنها خلال مؤتمر قمة المجموعة المنعقد في نواكشوط في 06 ديسمبر 2018.
بينما كنت أستعرض قائمة البلدان التي قدمت التزامات، استوقفني اسم بلد ما عهدته جهة تمويل، إنها روندا التي تبرعت بمبلغ مليون دولار لصالح شقيقاتها في مجموعة دول الساحل الخمس.