ملامح الصراع القادم بدأت تتشكل على استحياء و ليس من عادة الزمن المُقتَحَم أن يخبئَ المنتظر الأمثل.
الجميع اليوم (نقلا عن الجميع) ، يتساءلون بحيرة ، بأي اتجاه تدور الأمور و لصالح من و لماذا و من أين تدار هذه اللعبة ؟
- حزب الإنصاف يدعم برنامج رئيس الجمهورية و يعادي الرئيس ،
- أحزاب الأغلبية تدعم الرىيس و تعادي برنامجه ،
حزب رئاسة المعارضة يدعم رئيس الجمهورية و برنامجه من موقع المعارضة الناطحة ..
أحزاب المعارضة التقليدية ، الصادقة أصبحت أكبر كذبة و أحدث موضة أقرب إلى ارتخاء مؤخرة سراويل عمال المنازل ..
نريد أن نفهم ماذا يحدث اليوم في هذا البلد !؟