نقل مصدر مطلع لموقع "صوت" عن مصادر سكانية من محيط مرصت كبيتال قولها، أن سيارات الأجرة المنطلقة من محيط السوق ، أقدمت يوم أمس مساء قبل الافطار على حمل سبعة ركاب في السيارة الواحدة .

وأوضح المصدر أن استعجال المواطنين وضيق الوقت ونقص وسائل النقل ، حول السيارات الخاصة إلى سيارات أجرة ، بينما دفع بعض سيارات الاجرة إلى حمولة قياسية ، حيث تمت زيادة عدد الركاب الستة ، براكب سابع، أطلقوا عليه "كج وزارة النقل".

وكانت وزارة النقل، قد شاركت منذ إعلان الاجراءات الاحترازية ، بتعميم واحد حول عدد الركاب ، فشلت في تطبيقه ، بسبب سوء علاقة العمل بينها وبين النقل في موريتانيا.

نقل مصدر شديد الاطلاع لموقع "صوت" أن كميات من العلف تحمل طابع العلف الحكومي ، وصلت مدينة النعمة في باصات وشاحنات خارج إطار منسقية بيع الاعلاف المدعومة.

وقد أثارت الكميات التي يعتقد أنها قادمة من العاصمة نواكشوط ، استغراب المنمين في الشرق الموريتاني ، حيث سخر بعضهم قائلا ، لعل أبواب مخازن المفوضية متعددة ، أوبها فتحات لم يتم الاطلاع عليها.

أكدت مصادر إداریة في مقاطعة بوتلمیت حجز أسرة كاملة في حي الشرفاء في منزلھا، وقالت المصادر إن المصاب الأخیر في مقاطعة كیفة، أقام عند الأسرة المذكورة ساعات

قبل أن ینتقل إلى كیفة .

وفي نفس السیاق تتحدث المصادر عن إصابة تاجر للملابس النسائیة في مقاطعة بوتلمیت، بأعراض تشبه أعراض كورونا.

ريم آفريك

فجر الطبیب الفرنسي دیدییه راوول مفاجأة جدیدة حول فیروس كورونا المستجد، حیث أكد أن وباء كورونا على وشك الانتھاء.

واستبعد دیدییه راوول ظھور موجات ثانیة للوباء الذي راح ضحیته أكثر من 300 ألف شخص حول العالم، على رغم تأكید منظمة الصحة العالمیة، الأربعاء الماضي، أن الفیروس المستجد قد لا یختفي أبدا.

وأكد الطبیب الفرنسي في مقطع فیدیو نشره على "تویتر" مؤخرا، أن الفیروس یتراجع بشكل ملحوظ عالمیا، وتوقع ألا تسجل إصابات جدیدة بشكل كبیر، بل انتھاء ھذه الأزمة التي خضت العالم برمته.

كشف مصدر إعلامي، عن معطیات جدیدة تتعلق بالمصابین والمحجورین في موریتانیا، في إطار الإجراءات المتخذة لمواجھة "كورونا".

وحسب ميادين، فقد ظھرت نتیجة مدیر "كامیك" سالبة، بعد أن كانت التسریبات الأولیة تفید بأن الرجل أصیب بـ"كورونا"، نتیجة لعدوى من حالة مقاطعة تیارت، بینما ظھرت نتیجة سالبة أخرى تتعلق بطبیب القلب الذي كان محمد ولد تاتاه قد زاره، ھذا في وقت ظھرت نتیجة سالبة لـ15 حالة، وھي نفس الوضعیة المتعلقة بمتسللة من مدینة روصو عاصمة ولایة اترارزة.

كما جاءت نتیجة أكثر من ستین شخصا من المخالطین تم فحصھم یوم السبت سالبة.

أعلن مدير الصحة العمومية سيدي ولد الزحاف قبل قليل عن رابع حالة وفاة بسبب فيروس كورونا في موريتانيا.

ويتعلق الأمر بسيدة في الثمانين من العمر تم تشخيص حالتها الصحية خلال الأسبوع الجاري.

وسجلت أول وفاة بسبب فيروس كورونا في أواخر مارس الماضي لسيدة كانت تخضع للحجر الصحي بعد وصولها نواكشوط قادمة من باريس.

بينما سجلت ثاني حالة وفاة بالفيروس منتصف الأسبوع الجاري لصاحب مجمع تجاري دون معرفة سبب العدوى.

أما ثالث حالة وفاة فقد سجلت مساء أمس الجمعة حيث كشفت فحوص ما بعد الوفاة عن الإصابة بالفيروس.

أعلن مدير الصحة العمومية سيدي ولد الزحاف مساء اليوم عن 11 حالة إصابة جديدة بكورونا في موريتانيا، ارتفع على إثرها إجمالي الإصابات المسجلة في البلاد إلى 40 حالة إصابة.

وأضاف ولد الزحاف خلال مؤتمر صحفي مساء اليوم عن تسجيل حالة وفاة جدبدة، ليرتفع بذلك عدد الوفيات جراء هذه الجائحة العالمية إلى 4 وفيات.

وأوضح مدير الصحة العمومية أنه تم اليوم إخضاع 72 شخصا لفحوص كورونا، وكشفت النتائج إصابة 11 منهم بالفيروس، وسلامة 61 من الإصابة.

وقال ولد الزحاف إن المصابين بجائحة كوفيد 19 في موريتانيا، بينهم 7 حالات وافدة و14 حالة مجتمعية، إضافة إلى 19 حالة خالط أصحابها مرضى معروفين

وصف وزير الصحة الموريتاني الاسبوعين القادمين بالمرحلة الهامة في حياة الشعب الموريتاني .

وتوقع الوزير ان تكون ذروة انتشار الفيروس في هذه الفترة تحديدا.

وطالب الوزير الموريتانيين بالالتزام بالتعليمات الوقائية ، والابتعاد قدر الامكان عن المسنين وأصحاب الامراض المزمنة.

اعلنت الإدارة الجهوية للصحة بلبراكنة، إن الفحوصات اثبتت إصابة المواطن المشتبه به في مستشفى الأكـ بفيروس كورونا.

وقد حجزت المريض في غرفة خاصة في مركز الاستطباب بالأك، وقد دخلت السلطات الحهوية في اجتماع لدراسة الوضعية.

وكان التحلیل الثاني للمریض الموجود فى الاك ، والذي اظھرت نتیجته الیوم اصابته بفیروس كورونا ، بعد ان كانت نتیجة الاختبار الاول جاءت مساء امس سالبة، وقد أرسل مستشفى الاك زوال الیوم سیارة اسعاف الى قریة بوحدیدة لجلب المصاب بعد ان كان قد تم إخراجه من الحجز فى مستشفى الاك لیلة البارحة.

بعد صدور نتائج فحوصات أسرة الطبيب العسكري المصاب بكورونا، وخاله المتوفى بذات السبب، جاءت نتيجة والدة الطبيب إيجابية.

وتفيد مصادر متطابقة أن السيدة السبعينية لا تزال تتلقى العلاج في منزلها، حيث تم فرض حجر على أفراد عائلتها.

وأكدت المصادر أن السيدة المصابة بكورونا تعاني من مرض ضغط الدم.

نرجوا لها الشفاء العاجل