أفادت مصادر إعلامية متطابقة انه تم تسجيل إصابة جديدة بفيروس كورونا في مستشفى نواكشوط قبل قليل. 

وبذلك تكون الإصابة العاشرة منذ تفشي وباء كورونا في موريتانيا. 

تمكنت الشركة في الإدارة الجهوية لأمن ولاية نواكشوط الجنوبية من القبض على عناصر عصابة بعضها يرتدي بذلات عسكرية للدرك والحرس، ويتنحلون صفة عساكر من هذه القطاعات..

العصابة  حسب مصدر الحوادث، تقوم بدورية على غرار ما يقوم به دوريات الحرس والدرك، والأشخاص الذين تضبطهم دورية العصابة، تسحبهم على مكان وتنزع منهم ما في جيوبهم من هواتف أو نقود، وتهددهم ثم تخلى سبيلهم.

الشرطة تأكدت عبر البحث مع جهات الحرس والدرك أن العناصر لا يتبعون لها، وأنهم كانوا ينتحلون صفاتهم.

أكد مصدر قريب من الحالة التاسعة التي اعلن عن وفاة صاحبها مساء أمس، أن عدوى الفيروس انتقلت للمرحوم بواسطة سائقه الشخصي.

واضاف المصدر أن السائق الشخصي للمرحوم وهو مالك مجمع "بانا ابلاه" الواقع وسط العاصمة انواكشوط، قريب للحالة الثالثة التي سجلت لمواطن موريتاني قادم من فرنسا يوم 16 مارس الماضي والذي كان يقيم في حي البصرة بمقاطعة السبخة.

واوضح المصدر ذاته أنه سبق أن حجز السائق المذكور بعد إعلان إصابة قريبه وخضع للحجر الصحي مدة اسبوعين، ما يعني أن الفحوصات التي خضع لها لم تكن دقيقة.

أثارت وثيقة صادرة عن الشركة الوطنية للكهرباء سخرية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث وصفها البعض بالكذبة الاسرع اكتشافا في تاريخ موريتانيا .

وكانت الشركة سيئة السمعة ، قد اعلنت في وثيقة ، أن الانقطاعات التي كان يشهدها التيار الكهربائى قد انتهي عهدها.

ويري نشطاء ان تاريخ الشركة في الفساد وسوء التسيير ، من بعض المصادر البشرية الفاسدة المتغلغلة في هياكلها المافيوية ، يدفع بها أخيرا إلى الريادة في الكذب والمبالغة ، بعد تصدرها للمؤسسات العمومية الأكثر فسادا في موريتانيا.

أفاد مصدر إعلامي أن الشرطة أوقفت فتاة موريتانية ، بعد أن تقدم مواطن بدعوى ضدها يتهمها فيها بسرقة هاتفه، ومبلغ 70 ألف أوقية قديمة كانت معه.

وحسب الحوادث ، فإن الفتاة بعد ضبطها من قبل الشرطة في مفوضية الميناء 1 اعترفت بسرقة المواطن، في وكر كان يمارس معها فيه الدعارة. واستغفلته وسرقت هاتفه والمبلغ المالي..

ومن المقرر أن تحال الفتاة والشاكي إلى النيابة في قصر العدل الجنوبي  اليوم.

أعلنت وزارة الصحة، قبل قليل، وفاة صاحب الحالة التاسعة من فيروس "كورونا" في موريتانيا. 

وأكدت الوزارة  في بيان لها، أن المصاب مواطن يبلغ من العمر 63 عاما وهو مسير بقالة في تفرغ زينه ويعانى من المرض منذ ثلاثة أيام.

وأضاف بيان الوزارة أن المصاب "تنقل بين عيادتين خصوصيتين حيث كان يتلقى العلاج دون أن يتم إخضاعه لفحص كورونا أو الاتصال بالوحدة الصحية الخاصة بمتابعة المرض.

وأعلنت الوزارة أنه تم تطويق البقالة وحجر كل العاملين فيها، كما تم حجر أسرة المعني. مشيرة أنها بدأت في تتبع مسار كل الذين خالطوه لتحديدهم والبدء فى حجرهم.

سجلت موريتانيا اليوم الثلاثاء تاسع حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد، وتعود لرجل يعمل في أحد المجمعات التجارية في مقاطعة تفرغ زينة بولاية نواكشوط الغربية.

وينتظر أن تعلن وزارة الصحة الليلة تأكيد هذه الحالة، واتخاذ إجراءات بخصوص مخالطيها.

نقل مصدر عائلي لموقع "صوت" أن مفاوضات شاقة جرت قبل أيام بين سيدة أعمال وشاب "إعلامي" حول الطلاق.

وأوضح المصدر أن القصة بدأت عندما طلق مسؤول زوجته سيدة الاعمال ووالدة أبناءها قبل أشهر بسبب سفر لها خارج نواكشوط ، وقد حاول مقربين منهما وصف الطلاق بأنه لا يلزم بسبب الغضب إلا أن السيدة أصرت على أنها الطلقة الثالثة ، وهو ما تم التسليم له أخيرا .

لكن الندم في انعكاسات الانفصال على سلوك الاطفال ، دفع الزوجين ومقربين منهم إلى البحث عن حلول تحافظ على صورتهما أمام الاطفال .

أفاد مصدر إعلامي أن الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني قام مساء أمس الأحد بعيادة محمد إبن أحمدو ولد عبد العزيز حفيد الرئيس السابق، البالغ عمره خمس سنوات، و الذي أجرى مساء يوم الجمعة عملية لاستئصال الزائد في عيادة ابن سينا.

و قد تفاجأ عمال العيادة من الزيارة المفاجئة للرئيس غزواني للغرفة التي يرقد فيها حفيد الرئيس السابق.

وحسب تقدمي الذي أورد الخبر ، فقد كان الرئيس السابق قد قام هو الآخر بعيادة حفيده في نفس الليلة التي أجرى فيها العملية، في زيارة خاطفة لنواكشوط عاد بعدها مباشرة إلى بنشاب.

العثور على جثة سیدة في تفرغ زینه ومماطلة ومماطلة وزارة الصحة لمعاینتھا لمعاینتھا

أفادت بعض المصادر لصحیفة "میادین"، بأنه تم العثور لیلة الثلاثاء على جثة سیدة في مقاطعة تفرغ زینه بولایة نواكشوط الغربیة.

وقالت ذات المصادر، إن جثة السیدة عثر علیھا داخل غرفة تؤجرھا بحي "سیته بلاج"، حیث تقطن ھناك برفقة شخص واحد یؤجر غرفة بنفس المنزل.

وحسب ميادين الذي اورد الخبر ، فقد حضرت النیابة والضبطیة القضائیة وحاكم مقاطعة تفرغ زینه والحمایة المدنیة في الوقت المناسب، بینما ماطلت وزارة الصحة في الحضور لمعاینة جثة الضحیة إلى وقت متأخر من اللیل.