كشف مصدر عائلي لموقع "صوت" عن قصة الموريتاني الذي تزوج بابنته وأنجب منها طفلا حكم القاضي بشرعيته.

وأكد المصدران القصة بدأت عندما تزوج شاب موريتاني يدعى (ح م م) من فتاة (مواطنة عاجية) في احدى مقاطعات ساحل العاج تدعى (ياكومبا) وبعد عزمه على زيارة موريتانيا ، قرر الانفصال معها ، قبل ان تخبرته أنها حامل، فكتب لها ورقة تعريف بخط يده ، يؤكد فيها لمواطنيه أنه تزوج هذه الفتاة وطلقها وهي حامل في زمن كذا وكذا.

كشف مصدر سكاني لموقع (صوت) ان شجارا تخلله صفع ورمي للهواتف ، وتبادل اللكمات شهدته احدى الشقق المفروشة في نواكشوط مساء الجمعة الماضي اصيب خلاله شاب بجروح طفيفة.

وأوضح المصدر أن الشجار بدأ عندما عثر شاب على طليقته التي لم تعتد مع زملائه في سهرة بإحدى الشقق ، مما أثار غيرته ، ليتهمها بالعهر وشرب الخمر.

قالت مصادر  مقربة من ملف الطفلة المغتصبة وردة، انها ترفض اي محاولة لإيجاد مخرج للمغتصب، وان الحل هو إنزال اقصي عقوبة عليه حتي يرتدع كل المغتصبين.

واضافت المصادر، ان قرار القاضي الجديد بالكشف عن الحالة النفسية للمغتصب في هذا التوقيت، وبعد قرابة سنة من اقدامه علي الجريمة يعد أمرا مستغربا.

وجددت تلك المصادر، أن تقتها في العدالة الموريتانية لن تتزحزح، وستظل عند حسن ظنها مالم يثبت العكس.

وهذا نص البيان:

محاكمة المجرم هي الحل.

كشف مصدر شديد الاطلاع لموقع "صوت" النقاب عن طريقة جديدة لتعبئة الدواء المزور في العاصمة نواكشوط .

وأضاف المصدر ان تجار الدواء قد استحدثوا طريقة جديدة لتزوير الدواء الفرنسي الصنع وبيعه في صيدليات نواكشوط.

وأوضح المصدر عن حملة لتصدير العلب وأغلفة الدواء الفرنسي الفارغة من "تونس" لتعبئتها بالدواء المزور في العاصمة نواكشوط.

وكان وزير الصحة الجديد قد اتخذ اجراءات للحد من تزوير الدواء شملت تغييرات اطاحت بغرباء وجاءت بأقرباء ، وهو اجراء اعتبره كثيرون "تفلة أعمى" يحفر في مكان ويبسق في مكان.. ويردم في مكان آخر.

تشهد مدينة نواكشوط صراع متنامي بين كبار السياسيين على تركة ميت تم تحنيط جثته منذ أشهر.

وكان المتوفي وهو حزب الاتحاد من اجل الجمهورية الملقب بـ "الحاكم" قد توفي رحمه الله بعد أن أوصى وصية على الإضرار لورثته ، تحرم بعض الورثة مما قدر له ، إذ لا وصية لوارث ، والاضرار بالوصية من الكبائر.

ولعل من الحقوق المتعلقة بتركة الميت على الترتيب: تكفينه وتجهيزه إلى أن يوضع في قبره من غير تقتير ولا إسراف، ثم قضاء دينه.

كانت قصة مأساوية.. ومغامرة متهورة لكنها ناجحة ،إنه المهندس حبيب يروي قصته الغريبة لموقع "صوت" فيقول :

نقل مصدر عائلي عن مصدر أمني في مدينة قوله، إن والدة الطفلة اللقيطة قد تم العثور عليها من طرف الشرطة .

وكشف المصدر النقاب لموقع "صوت" عن مجمل ملابسات القضية التي هزت مدينة النعمة عاصمة ولاية الحوض الشرقي.

وأضح المصدر ان القضية بدأت منذ شهرين، عندما حضرت فتاة إلى المستشفى القديم غر ب سوق المدينة والذي اصبح يطلق عليه مركزP M I   بهدف الولادة ترافقها سيدة مسنة.

وبعد محاولة القائمين على المركز الصحي تسجيل هوية الفتاة لم تكن بحوزتها أوراق ثبوتية في الوقت الذي اصبحت على وشك الولادة، ما دفع القابلات على الاعتماد في تسجيل هويتها استنادا على تصريحاتها، أي الفتاة.

السيد الرئيس نحن  بعض من اباء التلاميذ فى اعدادية توجنين رقم 4  نتقدم اليكم بشكاية من ادارة هذه الاعدادية المهملة

سيدى الرئيس اننا نكابد ومنذ سنين الاهمال الشنيع الكامل والممنهج لادارة اعدادية توجنين 4 اذ لم يعد الامر يقتصر على اهمال التلاميذ وفوضوية الادارة والاساتذة وعدم اهتمامهم بالتدريس بل تجاوز الامر الحدود حيث وصل الى اهمال ملفات التلاميذ وغياب سجل يثبت سيرهم التعليمية ونجاحاتهم ونقاطهم التى يجب ان تكون موجودة عند الحاجة يحصل عليها من يريدها او يحتاجها من الذين سبقوا ان درسوا فى هذه الاعدادية المهملة.

ببالغ الحزن والأسى تلقى معظم أفراد الجمارك قرار الجيش التمديد لمديرهم ، واعتبروه تمديدا للوصاية على قطاعهم الذي اصبح يتمتع بنخبة جنرالية قادرة على تسيير  القطاع بصفة محكمة وفاعلة.

وكان من المنظر حسب ما نقل مصدر مقرب الرئيس السابق لموقع "صوت"، ان يتولى احد جنرالات الجمارك قيادة قطاعه بعد تقاعد مديره ، وإنهاء الوصاية التي اثارت حساسية بين أفراد اقطاع في وقت وصل فيه القطاع إلى مراحل متقدمة من التكوين والفاعلية ، مثله مثل قطاع الشرطة الوطنية ، إلا أن الرئيس ولد الغزوان قد نظر إلى القضية من جوانب أخرى.

تم تداول مقاطع فيديوهات لجرافات كبيرة وهي تساويها مع الحضيض بأوامر عليا من السلطات الموريتانية

الجدل مايزال مستمرا درجة الغضب من اقدام حكومة يفترض انها تبني ولاتهدم على فعل وصف بالاجرامي وغير الانساني

سيدة تظهر في مقطع تداوله نشطاء كثر على مواقع التواصل الاجتماعي تناشد رئيس الجمهورية التدخل لحماية ممتلكاتها ومسكنها الوحيد وهي في رحلة علاجية…

المقطع اصافة الى مقاطع اخرى اثارا ضجة كبيرة وحراكا غير مسبوق لشد انتباه رئيس الجمهورية الى هذه البداية غير المشجعة الا ان للقضية على مايبدوا وجهها الاخر على ارض الواقع