أشعلت فتوى صادرة عن الفقيه ولد عبد البركة مواقع التواصل الاجتماعي استهجانا وانكارا واتهاما له بالكذب والتزوير على الدين الإسلامي.

ويمكنكم متابعة الفتوى في الفيديو التالي:

كشف والد الفتاة التي قتلت في حادث "السير" المثير، بعض الخيوط في القضية، وذلك بعد الرسالة التي كتبها والد الفتى الذي كان يقود السيارة.

وقال والد الفتاة في رسالة له، توصلت صحيفة "ميادين" بنسخة منها: "بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه الغر الميامين .

وبعد فهذا بيان من كويتبه الفقير الى ربه المنكسر خاطره المفجوع في فلذة كبده محمد سعيد بن احمد بن سيد احمد بن عبد العزيز بن ابراهيم بن حامني القلاوي لامه نفيسة بنت محمد محمود بن الشيخ أحمد بن الشيخ محمد الحافظ العلوي. موجه إلى السادة العلويين الفضلاء أخوالنا وأهلنا ومن خلالهم إلى الرأي العام.

أفادت مصادر اعلامية نقلا عن مصادر في الوكالة الحضرية "لادي" ان تحقيقا داخل عمال مكتب المدير العام ولد مناه كشف عن الشخص الذي سرق هاتف المدير العام الذي سرق من داخل مكتبه.

وحسب مصدر الحوادث، فإن المشتبه الذي حامت حوله الشبهة وهو شخص من الذين يقومون على خدمة مكتب المدير كشف عن أنه من سرق الهاتف عندما قرر المحققون أنهم سيحيلون البحث للشرطة.

وأضاف المصدر إن المدير عاقب المتهم بطرده من الخدمة التي كان يقوم بها في مكتبه..

مواصلة في إستراتيجية دعم التعليم و لقناعتها بانه اللبنة الأساسية لبناء المجتمعات, بدأت  شركة شنقيتل منذ يوم  الاثنين الموافق 21/10/2019 في توزيع 6500 حقيبة مدرسية (الحقيبة الواحدة تحوي 3 دفاتر و قلمين و علبة ادوات هندسية و زمزمية ).

و باشراف و حضور السلطات الرسمية في مقاطعة مقامة حيث حضر حاكم المقاطعة و العمدة و مفتشي التعليم و ممثلي اباء التلاميذ و ستشمل العملية  المدارس الإبتدائية الحكومية في 6 بلديات و التي يبلغ عددها 30 مدرسة ابتدائية .

أفاد مصدر اعلامي ان الشرطة في توجونين 4 أوقفت أمس حرسي سابق - فصل بسبب انحرافه - حسب المصدر ، وذلك على أثر دعوى تقدم بها زوج أخته عثمان يتهمه فيها بسرقة مائة وخمسين ألف أوقية جديدة من غرفة نومه.

وأضاف مصدر الحوادث الذي اةرد الخبر، أن الشرطة قامت بعد البحث في الموضوع  بإحالة المتهم( محمد الأمين) إلى النيابة اليوم في قصر الحكمة بولاية نواكشوط الشمالية وقد وضع القاضي المتهم قيد المراقبة المشددة.

تم إرجاء اجتماع للحسم في ترشحيات الأغلبية في المكتب الجديد للبرلمان حتى مساء اليوم بسبب الخلاف على ترشيح مريم بنت آده ابنة خالة تكبر بنت أحمد زوجة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز التي تم انتدابها لرئاسة لجنة الشؤون الخارجية، فتم اعتراض بعض النواب عليها.

و كانت مريم بنت آده قد صعدت لقبة البرلمان بعد أن أسعفها قانون التعارض الوظيفي الذي أبعد النائبة ميمونه بنت أحمد سالم التي آثرت البقاء في وظيفتها مديرة بوزارة المالية.

نقل مصدر اعلامي عن مصدر أمني قوله إن فتاة في العاشرة من عمرها تعرضت قبل يومين لمحاولة اغتصاب من مدرس قرءان يدعى يعقوب  الذي يدرس تلاميذ حي من احياء مقاطعة الرياض القرءان.

وحسب مصدر الحوادث الذي اورد الخبر، فإن معلم القرءان البالغ من العمر الخمسين طلب من الفتاة البقاء معه بعد انصراف الأطفال للقيام ببعض الأعمال في المنزل، وأثناء وجدهما وحدها في المنزل انقضاء عليها وحاول اغتصابها، ألا انها استطاعت النجاة منهوالهروب بعد عراك معه عنيف .

افادت مصادر متطابقة ان رئيس المحكمة التجارية أصدر أوامره باستدعاء التاجر الشيخ الرضي في قضية الديون المترتبة عليه.

وكتب المحامي والاستاذ سيد المختار بن سيدي تدونة على صفحته قال فيها:

أصدر رئيس المحكمة التجارية أمرا باستدعاء التاجر الشيخ الرضا. وبهذا الاجراء يكون أمام كل دائن أجل شهرين للمطالبة بدينه أمام المحكمة من تاريخ النشر في الجريدة الرسمية و الا ضاع حقه بارادته المنفردة وليس بسبب الشيخ الرضى و لا القضاء و لا الحكومة.و اذا كان الدائن يقيم في الخارج مدد الاجل بشهرين.

كما دون الناشط سيدي اكماش نفس الخبر.

انطلقت في كل من ألاك، وروصو، وازويرات، والشامي حملات لجمع التوقيعات على عريضة “العدالة لوردة” المطلبية الموجهة إلى العدالة الموريتانية لإنصاف الطفلة وردة (7سنوات) التي تعرضت لجريمة اغتصاب قبل 8 شهور من قبل رجل خمسيني بمدينة نواذيبو، وإنزال أقصى العقوبات بحق الجاني.

كما بدأت التحضيرات لإطلاق حملة مماثلة في مدينة نواذيبو باجتماع تحضيري حضره أزيد من 70 شخصا، تم خلاه تشكيل لجنة للإشراف على الحملة.

تداول نشطاء على شبكات التواصل الاجتماعي في موريتانيا خبرا تتعهد  فيه جماعة ليبية قالت إنها من قبيلة عبد الله السنوسي بتصفية جسدية  للرئيس الموريتاني السابق محمد ول عبد العزيز و عدد من أفراد عائلته .

وبررت الجماعة تهديدها بما سمته بيع السنوني .

وأورد البيان التهديدي عددا من الأسماء بينها عدد من أفراد أسرة الرئيس عزيز وبعض رجال الأعمال المحسوبين عليه بينهم زين العابدين .