شكلت أزمة الطلاب الحدث الابرز والامتحان الصعب لاستقلالية قرار رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني وحكومة وزيره الأول اسماعيل ولد الشيخ سيديا.
وبعد ما أثير من لغط حول تسليم السلطة للرئيس الجديد وما رافقه من شائعات وتكهنات حول استقلالية تسييره للحكم لما تقتضيه المصلحة العامة للبلد ، قبل ان تخفت تلك الاصوات متأثرة بما يبديه فخامته من تجاوب مع معظم القضايا المطروحة التي تمت تغطيتها طيلة عهد سلفه .